Surviving The Apocalypse شابتر Chapter - 27

Surviving The Apocalypse - 27 مانجا تايم

Surviving The Apocalypse - 27 مانجا

Surviving The Apocalypse - 27 مانهوا

Surviving The Apocalypse - 27

"عندما يأتي نهاية العالم، سيكون العالم مليئًا بإراقة الدماء وصرخات الألم. وفي النهاية لن يبقى إلا الرماد." لقد تم حبسه في سجن تحت الأرض طوال حياته. لا يعرف اسمه. إنه لا يعرف متى سينتهي العالم، ولا إذا كان العالم سينتهي حقًا. الشيء الوحيد الذي يعرفه هو أنه قد تم سجنه من قبل والده.

## الفصل ٢٧ من مانجا النجاة من نهاية العالم: تصادم يبدأ الفصل بانفجار ضخم يهزّ الأرض. في وسط الفوضى، نرى بطلنا الشاب يترنح، يتذكر كلمات والده القاسية التي حكمت عليه بالسجن مدى الحياة. كلمات تخبره بأنّ العالم الخارجي قد أصبح جحيماً لا مكان فيه للضعفاء. ولكنّ البطل الشابّ لم يعد ذلك الطفل الضعيف. ينفضّ غبار الخوف عن وجهه، ويقرر مواجهة العالم مهما كلفه الأمر. يشعر بشيءٍ يتحرّك خلفه. وحش ضخم ذو مخالب حادّة كالسكاكين ينقضّ عليه. يراوغه ببراعة، ويتفادّى هجومه القاتل. تشتعل المعركة! يتبادل الاثنان الضربات في مشهدٍ يسلب الأنفاس. يستغلّ البطل سرعته وخفّته، بينما يعتمد الوحش على قوّته الهائلة. لكلّ منهما نقطة ضعف. وفي خضمّ القتال، يدرك البطل حقيقةً مرعبة. قوّة هذا الوحش تتجاوز أيّ شيءٍ واجهه من قبل. فهل ستكون هذه هي نهاية رحلته؟ لا! لا زال لديه من القوّة ما يكفي! بصرخةٍ مدوّية، يطلق العنان لطاقته الكامنة. تتوهّج يده باللون الأزرق، وتندفع لكمته نحو الوحش. تتوقف الأنفاس. ثمّ... صمت. يسقط الوحش أرضاً، مهزوماً. يتنفس البطل بصعوبة، ينظر إلى قبضته المرتعشة. لقد فعلها. لقد انتصر. ولكنّ المعركة لم تنتهِ بعد. فما زال عليه أن يواجه العالم بأسره... والأهمّ من ذلك، عليه أن يواجه حقيقة ماضيه.

Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Surviving The Apocalypse / 27





27 شابتر Surviving The Apocalypse

## الفصل ٢٧ من مانجا النجاة من نهاية العالم: تصادم يبدأ الفصل بانفجار ضخم يهزّ الأرض. في وسط الفوضى، نرى بطلنا الشاب يترنح، يتذكر كلمات والده القاسية التي حكمت عليه بالسجن مدى الحياة. كلمات تخبره بأنّ العالم الخارجي قد أصبح جحيماً لا مكان فيه للضعفاء. ولكنّ البطل الشابّ لم يعد ذلك الطفل الضعيف. ينفضّ غبار الخوف عن وجهه، ويقرر مواجهة العالم مهما كلفه الأمر. يشعر بشيءٍ يتحرّك خلفه. وحش ضخم ذو مخالب حادّة كالسكاكين ينقضّ عليه. يراوغه ببراعة، ويتفادّى هجومه القاتل. تشتعل المعركة! يتبادل الاثنان الضربات في مشهدٍ يسلب الأنفاس. يستغلّ البطل سرعته وخفّته، بينما يعتمد الوحش على قوّته الهائلة. لكلّ منهما نقطة ضعف. وفي خضمّ القتال، يدرك البطل حقيقةً مرعبة. قوّة هذا الوحش تتجاوز أيّ شيءٍ واجهه من قبل. فهل ستكون هذه هي نهاية رحلته؟ لا! لا زال لديه من القوّة ما يكفي! بصرخةٍ مدوّية، يطلق العنان لطاقته الكامنة. تتوهّج يده باللون الأزرق، وتندفع لكمته نحو الوحش. تتوقف الأنفاس. ثمّ... صمت. يسقط الوحش أرضاً، مهزوماً. يتنفس البطل بصعوبة، ينظر إلى قبضته المرتعشة. لقد فعلها. لقد انتصر. ولكنّ المعركة لم تنتهِ بعد. فما زال عليه أن يواجه العالم بأسره... والأهمّ من ذلك، عليه أن يواجه حقيقة ماضيه.